موظف في حاشية الامير عبد العزيز بن فهد : سهرات وليالي حمراء وجلب عاهرات .. اجبرونا على الافطار في الشوارع مع المشردين

  • طباعة
  • PDF
  • مشاركة عبر الفيسبوك
  • مشاركة عبر تويتر
  • مشاركة عبر G+
  • مشاركة عبر انستقرام
  • مشاركة عبر تلغرام
  • مشاركة عبر الوتساب
  • عدد الزوار 7717
  • عدد التعلیقات 0
  • -
    +

ابعث اليكم بهذه الرسالة راجيا عدم نشر اسمي وعنواني وهي عن الامير عبد العزيز بن فهد وليالي كورشوفيل جبال الالب ..بعد ان تعرضنا للطرد من العمل لرفضنا نقل المومسات واحتجاجنا على اجبارنا على الافطار في الشوارع مع المشردين.
سهرات وليالي حمراء وجلب عاهرات من جميع أنحاء العالم وحجز شاليهات وأوتيلات وأربعة قوادين ثلاثة لبنانيين لهم سلطة الآمر الناهي منهم بلال وأخوه طلال ولهم شاليه أيجاره اليومي عشرون ألف يورو وسيارتين دفع رباعي وسائقين نهاري وليلي وطباخ وسفرجي وأوامرهم في حاشية الامير نافذة أما القود الثالث فهو عماد يتم الحجز له سويت في أوتيل بلاس دو نيج ويأتي بالعاهرات من باريس وهو يعتبر قواد للحاشية أما خوان كارلوس رئيس العلاقات بالسفارة السعودية بأسبانيا في مدريد له سويت بأوتيل كبار الشخصيات وهو متعاطي لجميع أنواع الممنوعات وهو يأتي بالعاهرات من أسبانيا وأيطاليا وجميع أنحاء العالم ويساعده فابيو موظف أيضأ بالسفارة السعودية بمدريد وهو لا يختلف عن الجرار فابيو وتصرف ملايين الدولارات على شاليه أسمه شاليه السهرة السمر تجمع فيه العاهرات للامير وحاشيته
يقوم بالتنظيم لهذه السهرة عبد العزيز الحمود الذي يدعي أن أسمه الكامل الشيخ عبد العزيز الحمود الأبراهيم وهو قريب لأم الأمير الجوهرة الأبراهيم كما يروج لذلك رئيس الأطباء المتجنس سعودي وهو من حلب من أصول تركية وحاقد على كل سوري يقف مع وطنه وهو مخبر ومسيح لعبد العزيز الحمود الأبراهيم لأنه أعطاه سيارة وسائق وعبد العزيز الحمود وما أدراك ما هو ومن هو عبد العزيز الحمود هو بعد أيقاف شركة أليزيه ليموزين لتأجير السيارات لمالكها حسام حمد الله فلسطيني يحمل الجنسية السورية والأسبانية وبعد أيقافه عن التعامل معه مازال له بذمة الأمير مليون ونصف المليون يورو حسب ما يدعي ولن يأخذ يورو واحد الا بعد الأتفاق مع حرامية الأمير على أقتطاع جزء كمسيون أو جمرك كما يسمونه هكذا لأن الأمير عبد العزيز لديه علي بابا وأكثر من ٤٠ حرامي وكل حرامي حسب وزنه وبعد أن تم أيقاف شركة أليزيه ليموزين منذ عامين تم تعيين الشيخ عبد العزيز الحمود قريب الجوهرة كما يدعي رئيسا لشركة تأجير السيارات وأسمها بساط الريح وهو الآمر الناهي لمن يحصل من الضيوف على سيارة وسائق خلال تواجد الضيوف بفرنسا, وقد كان بالسابق يحمل عدة الرسم على ظهره ليوصلها من سويت الأمير عبد العزيز بأوتيل المريس الى السيارة ثم الى مقهى الديماغو الباريسي الشهير بشارع السان جيرمان عندما كان الأمير عبد العزيز بن فهد يمارس هواية الرسم بالطابق الأول من المقهى لأن الأمير كان يعتقد أنه يريد مناطحة الرسام بيكاسو وفشل وبعد أن حولت حاشية الأمير مقهى الدماغو الى مقهى شعبي وجلب السندويش والكبسة والمندي ودفع الشرهات لأسكات صاحب المقهى قرر رت أدارة المقهى عدم أستقبال الحاشية واميرهم وتم أبلاغ من يقومون بالحجز للأمير وحاشيته.
رئيس شركة بساط الريح الشيخ عبد العزيز الحمود منظم سهرات الشاليه السمر الذي يقوم به ليس كرئيس للشركة لتأجير السيارات وأنما
بتنظيم وتوزيع العاهرات على الضيوف ويقوم موظفو الشركة ومساعده البير شبلي ومن لف لفه بأصطياد العاهرات من مرقص لا آرك بكورشوفيل وأستدعاء ست سيارات ميلتي فان أسباس الى المرقص صباحآ لشحنهم الى الشاليه الخاص لعبد العزيز الحمود الأبراهيم ثم يجتمع عنده من الحاشية وتتم توزيع بنات الهوى وكل يوم على هذا المنوال ست سيارات وكل سيارة ستة عاهرات والمجموع ستة وثلاثين عاهرة ٣٦ عاهرة ويتم فحصهم من قبل الأطباء قبل مناكحتهم ثم تصرف الرفوضات والتي لم ترق لهم بعد أكرامها بكاس ويسكي و٨٠٠ ثمنمائة يورو بعد نصف ساعة فقط من قدومهم ومن يتم أختيارهم يتم أكرامها وأعطائها ظرف مقابل أعطائها رغباتهم الجنسية ما بين ١٥٠٠ الى ألف وخمسمائة يورو الى خمسة ٥٠٠٠ آلاف يورو وقضية الجرارة يعاقب عليها القانون الفرنسي ب ١٥ خمسة عشر سنة سجن.
الصورة المرفقة هي لمساعد عبد العزيز الحمود ال البراهيم قريب الاميرة الجوهرة ام الامير عبد العزيز والمكلف من قبل عبد العزيز الحمود بتسيير أمور الشركة في جزيرة بيزا ويظخهر في الصورة وهو يغطي ( قضيبه ) بالقبعة البيضاء التي تعطى للعاملين على يخت الأمير عبد العزيز ومكتوب على القبعة بالأنكليزية صاحب السمو بأحرف مختصرة عبد العزيز وأسم الأمير عبد وأسم من أسماء الله العزيز على القبعة غريب وعجيب.
سواقو الليموزين في المؤسسة يجبرون على الافطار في الشوارع مع المشردين أمام أوتيل الجورج سانك الفور سيزن بشارع جورج الخامس مع ان رئيس الشركة ملزم بدفع٤٠ أربعين يورو وجبتين يوميآ وتتم سرقة ثمن وجبات الطعام ٤٠ يورو على مئة سائق المجموع شهريآ مئة وثمانون ألف يورو شهريآ بينما العاهرات يفطرون بالأوتيلات مع الجرارين وطالبي المتعة بكل راحة لا حول ولا قوة الا بالله.