خَمسَةُ أسئِلَة تَنتَظِر إجاباتٍ شفّافَة تتعلّق بقَضيّة اختفاء الخاشقجي أو مَقتَلِه؟
وماذا نَتوقَّع أن يَجِد المُحَقِّقون الأتراك داخِل القُنصليّة السعودية بعد السَّماح لَهُم بدُخولِها؟ ولماذا اتَّجَهَت الطَّائِرَتان اللَّتان قَلّتا ضُبّاط الأمن السُّعوديّين إلى القاهِرة ودُبيّ وليسَ الرِّياض؟ وهَل كان “الضحيّة” على ظَهرِ أيٍّ مِنهُمَا؟ وهَل كانَ حَيًّا أم مَيِّتًا؟