وحيّا المحيسني، في تسجيل مصور اليوم، التجّار المساهمين في تمويل المعركة الحالية في حلب، وقال إن التجار جهزوا 100 صاروخ من طراز “فيل”.
وعرّف الارهابي السعودي بالتجار، وهم “أبو صطيف من حلب المحاصرة، وأبو النور من محافظة إدلب، وأبو الخير من منطقة بعيدة (لم يسمها)، وأبو محمد من القصيم في السعودية، ومجموعة (أخوة الإسلام) من الرياض، وأبو أحمد من الكويت، وأبو الجود من قطر”.
وأوضح المحيسني أن المعركة الحالية لها اسمان، الأول هو “غزوة أهل السنة”، والثاني “غزوة الشهيد أبو عمر سراقب”، رغم أن فصائل غرفة عمليات “فتح حلب” أطلقت على المعركة اسم “يوسف زوعة”.
وناشد المحيسني تركيا، ان تفتح أبوابها للسوريين الجرحى، وتعينهم في معاركهم ضد الجيش السوري، وأضاف “خصصناكم بالنداء لأنكم كنتم خير من وقف مع أهل الشام”.