مضيفات الخطوط السعودية في الرحلات الملكية الراقصة جواً
طبعاً يوجد عدد من المضيفات الجميلات بالخطوط السعودية من كافة بلدان العالم منهم المسلمات والغير مسلمات.
كل رحلت طيران خاصة آل سعود وخصوصا الرجال منهم يوفر لهم طاقم من الملاحين الجويين من النساء فقط ومن خمسة إلى ستة كيلوغرام من مادة الحشيش ومادة منشطة للرقص تسمى الاكس تي سي وعدد أربعة صناديق من الشمبانيا والنبيذ الأحمر كرتونان فقط وأربعة صناديق من الوسكي نوع بلاك ليبل تصرف من السعودية للتموين عن طريق الصالة الملكية وخصتا على الطائرة P C 747, 168,SV وعدد المضيفات (الكرو) مكون من ثمانية عشر فتاة واثنان من الرجال فقط لابد من أن يكونان متخصصان في الغناء والرقص والعزف على العود أو القانون أو الكمان وبهذا يكتمل طاقم البار الجوي الراقص.
أما المفتي وعلماء الدين إذا رغبوا في زيارة الأماكن المقدسة يوفر لهم طائرة السلاح الجوي العسكرية ويربطون كالأغنام على مقاعدها الحديدية التي تفتك بالظهر وتفتت العظام.
وعند اعتدال الطائرة الرقصة في الجو يطلب من المضيفات بخلع (الكاب) غطاء الرأس وفي بعض الأحيان تخلع كافة ملابسهن الخارجين ويبقين بالملابس الداخلية فقط يقدمن بعض العروض الجنسية أمام صاحب السمو الأمير كمثل بائعات الهوى في بعض البلدان الأوروبية وغيرها بناء على تعليمات مستديمة للرحلات الخاصة فقط لدى كبار موظفين الخطوط ويتم عرض الطاقم النسائي على صاحب السمو الأمير لكي يختار من أجملهن لكي تحكي له قصة ألف طائرة وطائرة في الجو بين السماء والأرض في غرفة النوم الموجدة في الطائرة وبعدها تحضر قهوة لبلاك ليبل وتوابعها. وإذا رفضت أحداهن الجلوس بجانب سمو الأمير تتعرض للتنكيل والابتزاز والطرد من العمل أو ربما السجن في بعض الحالات (كمثل شهيناز هندية الجنسية وجينا اورتيز فلبينية الجنسية وأيمان من احد البلدان العربية المجاورة مسلمة الديانة) ولا ينتهي الطرب والرقص والفساد الخلقي حتى تصل إلى أجواء البلد المقصود.
هذا حال خطوط بلد الحرمين الشريفين وسلاطين الإسلام الحديث من آل سعود.