“حُجّوا إلى ربّكم الذي تشاؤون.. لكن بصمت” بهذا ينضح كأس الفكر الوهابي. هم الذين شاء الله أن يجسّد بهم من أتى على ذكره في القرآن بـ”فرعون ذي الأوتاد”، وما فرعون هذا العصر إلا المصالح الأميركية وما أوتاده إلا جنوده من بني سعود. المهلكة التي استضافت على...
التفاصيلانفرط عقد «العرب» وتهاوت الشعارات القومية التي كانت تثير الحماسة وتدفع الجماهير إلى الشارع ملوّحة بأعلام الوحدة والحرية والاشتراكية. وسادت «الإقليمية» و «الكيانية» وما تفرع منهما وصولاً إلى الطائفية بل المذهبية. ونتج من هذا الفقر الإيديولوجي ارتفاع ا...
التفاصيل