هل يشعر الأمير بن سلمان بالعُزلة الدوليّة وهل بات يتجنّب تكرار مشهد قمّة العشرين في الأرجنتين؟:
ماذا عن “الترحيب الصيني” بحُضوره افتتاح دورة الأولمبياد الشتويّة وتأكيد ذهابه رغم معرفته عدم حُضور حلفائه الأمريكيين والغربيين المُقاطعين للصين وماذا عن استقباله الحار لتايلند رغم عدم استرداد “الماسة الزرقاء”؟