كارين عطية تعلق على تعيين سفيرة سعودية لدى واشنطن

  • طباعة
  • PDF
  • مشاركة عبر الفيسبوك
  • مشاركة عبر تويتر
  • مشاركة عبر G+
  • مشاركة عبر انستقرام
  • مشاركة عبر تلغرام
  • مشاركة عبر الوتساب
  • عدد الزوار 2755
  • عدد التعلیقات 0
  • -
    +

علقت محررة الرأي والقضايا الدولية في صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، "كارين عطية"، على تعيين الأميرة "ريما بنت بندر بن سلطان" سفيرة للملكة لدى واشنطن خلفا للأمير "خالد بن سلمان".

وقالت "كارين" في تغريدة لها على "تويتر": "كان يجب طرد خالد بن سلمان بشكل رسمي، بعد نشره معلومات خاطئة أدت لمقتل (الصحفي السعودي جمال) خاشقجي".

وأضافت: "جميعنا نعلم أن محمد بن سلمان يستخدم النساء بسخرية لتبييض صورتهم أمام الغرب".

ولفتت "كارين" إلى أزمة الناشطات السعوديات، قائلة: "يجب استجواب الأميرة ريما عن النساء السعوديات المسجونات".

 

Karen Attiah
 
@KarenAttiah
 
 

1) KBS should’ve been formally expelled after spreading false information about the plot to kill

2) We all know that MBS’s Saudi Arabia cynically uses women to try to whitewash its image in the West.

3) Princess Reema should be questioned about jailed Saudi women.

Ahmed Al Omran
 
@ahmed
 

Breaking: Prince Khalid bin Salman appointed deputy defence minister, Princess Reem bint Bandar to replace him as Saudi ambassador to the US

 
393 people are talking about this
 
 

 

وتضمنت الأوامر الملكية التي أصدرها العاهل السعودي الملك "سلمان بن عبدالعزيز" تعيين نجله "خالد" نائبا لوزير الدفاع، وصرف راتب شهر مكافأة للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية للأعمال العسكرية في الحد الجنوبي للسعودية.

ويأتي تعيين الأميرة "ريما" سفيرة للسعودية في واشنطن، في الوقت الذي تواجه فيه المملكة انتقادات دولية واسعة على خلفية حملة الاعتقالات في صفوف الناشطات السعوديات.

وكانت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، قال إن السجلات العامة تظهر وبشكل حاسم أن السفير السعودي السابق لدى الولايات المتحدة "خالد بن سلمان"، ساهم في التغطية على اغتيال "خاشقجي"، داخل قنصلية المملكة في إسطنبول.

واغتيل "خاشقجي"، في 2 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، داخل قنصلية السعودية في إسطنبول التركية، قبل تقطيع جثته، والتخلص منها، في حادثة اعترفت بها المملكة، بعد طول إنكار، قبل أن تحيل 11 شخصا للمحاكمة، دون أن تكشف عمن أصدر الأوامر لهم، أو أي تفاصيل حول مصير الجثة.

المصدر | الخليج الجديد