ناشط سعودي: السعودية هي العامل الأساسي في زعزعة إستقرار الشرق الأوسط

  • طباعة
  • PDF
  • مشاركة عبر الفيسبوك
  • مشاركة عبر تويتر
  • مشاركة عبر G+
  • مشاركة عبر انستقرام
  • مشاركة عبر تلغرام
  • مشاركة عبر الوتساب
  • عدد الزوار 1777
  • عدد التعلیقات 0
  • -
    +

كشف ناشط سعودي مجهول الهوية على تويتر يكشف النقاب عن أخبار سرية عن آل سعود حيث أعلن أن محمد بن سلمان وزير الدفاع السعودي يدير الحرب في مدينة حلب -سوريا بشكل مباشر!!
كما كشف عن إعداد وتسليح أكثر من 10 آلاف إرهابي للهجوم على مدينة حلب وبالتأكيد من قبل الدول الداعمة للإرهاب(السعودية وقطر) والتي تسعى لزعزعة إستقرار الشرق الأوسط .
وبالطبع تعمل السعودية وقطر كمرتزقة في تنفيذ نوايا الشر للولايات والمتحدة وإسرائيل في بث الفتنة والتفرقة بين المسلمين وإضعاف الدول التي تقف ضد الإمبريالية.
إرهابيي فتح الشام (فرع القاعدة في سوريا) المتعطشين لسفك دماء المدنيين يحظون بدعم مباشر من الحكومة السعودية وتبين من خلال قصفهم لمناطق المدنيين أن لاقيمة لديهم لأرواح الشعب السوري وجاؤوا إلى هذه المنطقة فقط من أجل تنفيذ أوامر الضباط السعوديين.
في الواقع وفقا لقول بوتين رئيس روسيا لايوجد أي فرق بين الإرهابين وجميعهم بمافي ذلك داعش،احرار الشام وفتح الشام و…… جاؤوا إلى هنا من أجل تشويه الإسلام وبث التفرقة وزعزعة الأمان.
المملكة السعودية تضرب بشدة أي مكان تلتقي فيه الحركة الشعبية مع صرخات الإسلام (البحرين و اليمن) وتماشيا مع الغرب قامت بدعم وتجنيد الإرهابيين .
سعى السعوديون جنباً إلى جنب مع نظام الطاغية آل خليفة إلى عزل ثورة البحرين .
ومن طرف آخر الحكومة السعودية مسؤولة عن فشل المفاوضات السياسية وقتل الشعب اليمني.
السعوديون بتشجيع هادي إلى الإستقالة جعلوا سياسة اليمن بدون دولة و يستمرون في أخطائهم حتى الآن وأضافوا إلى جدول أعمالهم توسيع الحرب الأهلية في اليمن, ومع هذا وقف الشعب اليمني بشجاعة ضد غزو بلاده و معه كُتب عصر تاريخي جديد لليمن.
تورطت المملكة السعودية في مستنقع الدم اليمني و مع إستمرار أساليبها الأمنية والعسكرية المختلة لن تستطيع إخراج نفسها منه .
يعتقد محللون سياسيون حياديون أن طريقة تحقيق السلام والإستقرار في اليمن هو التوصل لحل سياسي بحت وأن مستقبل هذه الدولة يتعلق بكافة المجموعات، الأطراف والشعب اليمني.
ولكن للأسف لاتسمح السعودية للأمم المتحدة بأداء مهامها في الدفاع عن الحقوق الأساسية للشعب اليمني وبالطبع أمريكا تصمت وتشارك السعودية في جرائمها .