ملك الاردن المنافق يسلم قاتل اطفال اليمن و سوريا والعراق ارفع و سام في مملكة العهر الأردنية

  • طباعة
  • PDF
  • مشاركة عبر الفيسبوك
  • مشاركة عبر تويتر
  • مشاركة عبر G+
  • مشاركة عبر انستقرام
  • مشاركة عبر تلغرام
  • مشاركة عبر الوتساب
  • عدد الزوار 2962
  • عدد التعلیقات 0
  • -
    +

شهدت العاصمة الأردنية عمّان احتفالات مهيبة احتفاء بوصول قاتل اطفال اليمن و سوريا والعراق الملك سلمان بن عبد العزيز تزامنا مع الدورة الثامنة والعشرين للقمة العربية التي يستضيفها الأردن في البحر الميت.
وسلم الملك المنافق عبدالله الثاني، الملك سلمان قلادة “الشريف الحسين بن علي”، وهي أرفع وسام مدني في المملكة الأردنية الهاشمية على جهوده الجبارة في قصف الشعب اليمني و امداد الارهاب في سوريا والعراق و مصر بالمال والسلاح والرجال و تملقا و تزلفا لربما يمن عليه ملك الاستخراء سلمان ببعض الدولارات لينفقها على “البوكر” لعبته المفضلة في لاس فيجاس.
وشمل الحفل الذي أقيم في ساحة الراية بالديوان الملكي الهاشمي استعراضا عسكريا وفقرات موسيقية ومعزوفات من التراث العسكري الأردني، حيث رفعت أعلام الأردن والسعودية على متن طائرات عسكرية حلقت في سماء عمان، كما هبط المظليون إلى الساحة حاملين علمي البلدين.
وتعتبر زيارة الملك سلمان الأولى إلى الأردن منذ تسلمه مهامه منذ يناير 2015.
وتحظى الزيارة باهتمام ملكي وشعبي، نظرا لدور خادم الحرمين والمملكة العربية السعودية المحوري في المنطقة لاسيما في دعم الإرهاب والتطرف الذي يعصف بالمنطقة.
وتتواصل الاحتفالات في المملكة الأردنية الهاشمية، بزيارة العاهر السعودي ملك الاستخراء إلى الأردن، لاسيما بين الأوساط الشعبية ومواقع التواصل الاجتماعي التي اشتعلت بتعليقات وتغريدات ترحيبية بالضيف الكبير كما أسموه من شعب جائع غلبته حكومته على امره فأخرج اطفاله لاستقبال قاتل الأطفال.
وكان الملك سلمان وصل إلى عمّان ظهر الاثنين، حيث كان في استقباله الملك عبد الله الثاني بن الحسين، وعدد من الأمراء والوزراء وكبار المسؤولين.
هذا وعقد الملك عبدالله الثاني والملك سلمان، لقاء قمة في عمّان مساء الاثنين، تناول آفاق تعزيز العلاقات التاريخية العريقة بين البلدين الشقيقين لا سيما شراء المزيد من المرتزقة الاردنيين كوقود في حربه المستمرة على اليمن وتطورات الأوضاع على الساحة الإقليمية و سبل دعم الارهاب في سوريا والعراق وشهد اللقاء توقيع 15 اتفاقية ومذكرة تفاهم.